ورد التمر والنخيل في القران الكريم في عدة مواضع نذكر منها ونعطر مقعنا هذا فيها
1 - فقد ورد ذكر النخلة في سورة الرعد كمافي الاية الكريمة
1 - فقد ورد ذكر النخلة في سورة الرعد كمافي الاية الكريمة
النخيل في العراق
لم يكن النخيل الذي يعد مصدر الثروة العراقية منذ اقدم الازمنة واهم مورد من موارد الربح بحديث عهد او نبات جدئ به للعراق فاستثمر ودر الخير والبركة بل هو نبات عراقي قديم وهو الزرع الذي تحدث عنه الاجيال السابقة وذكرته في التواريخ القديمة وسار مع الدهر جبنا الى جنب متمشيا مع سنن وتصرفات الطبيعة بهدوء ووقار حتى نال لقب النبات الازلي
فالتمر وجد بوجود البشرية حيث قيل ان النبي ادم عليه السلام جاء بالنخلة من الجنة كما ايد ذلك علماء التاريخ الطبيعي ودلت عليه المخلفات التاريخية القديمة وخاصة المباني السومرية والاكدية التي كانت مسقـفة بجـذوع النخل التمر وسعفه وان
في سورة مريم.
كما انه لم يذكره بصفته ثمر جديد بل تحدث عنه بعتباره موجود في الازمان السابقة
اما كتب الادب والشعر فلم تكن باقل تحدث او تطرق فقد تغنى ونظمت القصائد والحكم بالنخيل والتمر ووصفته باوصاف متعددة وتغنى به شعراؤها من ذلك قول احدهم
كما انه لم يذكره بصفته ثمر جديد بل تحدث عنه بعتباره موجود في الازمان السابقة
اما كتب الادب والشعر فلم تكن باقل تحدث او تطرق فقد تغنى ونظمت القصائد والحكم بالنخيل والتمر ووصفته باوصاف متعددة وتغنى به شعراؤها من ذلك قول احدهم
هذا هو النخل في العهد القديم وهو الذي يكاد ويجمع الباحثون النباتيون على انه من صنع تربة العراق وحدها دون سواها اذ لم تتوفر لديهم اي معلومات عن زراعته في بقية الاقطار فالعراق هو البلد الوحيد الذي اشتهر منذ اقدم الازمنة بزراعة النخيل واختص بتصدير ثمره الشهي لكافة انحاء العالم المعمور آنذاك حتى كان ولم تزل انواعه الكثير لها القدح المعلى واذا كانت بعض البلاد الاخرى قد تمكنت من زراعة النخل فانما نقلته عن ارض العراق بمناسبات و ظروف شتى